سكن الدجى يعانق صمت ليلي. والسكون..
وارتسمت أطياف من يقظة أحلامي وخواطري..
في عمق قلوب الحيارى
نبضي تبعثر يلملم شتات عشق قدر أن ينير قلبي
يادرب الصابرين متى الزوال من فراق
تأبد يراودني..
متى أولد بجنات ثغرك المسكين
جرفني تيار الوجع بعيدا عنك
أصابني الشوق
ومن دائه أكون لفجر جديد
أكون بانتظار لقياك
وأحتضن فرحتي لوحدتي وحالي
وحالي فيك متعبد
ويشتاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق